في ختام العرض الموجز لتاريخ دمنهور
و نريد أن نذكر ببعض المعلومات في ختام ذلك العرض المختصر جدا لتكون قوة دافعة نحو الأفضل:
-أن دمنهور كانت عاصمة الوجه البحري الى أن تم توحيد القطرين
-أن الفتح الاسلامي لدمنهور و سقوط قلعة الرومان بسنطيس كان بداية انهيار الإحتلال الروماني لشمال افريقيا و دخول الإسلام اليه .
-أن قرية خربتا بالبحيرة كانت عاصمة اعتزال الفتنة التي وقعت ما بين الصحابة على اثر مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه
-أن من قتل قائد التتار الذين دمروا نصف العالم بطل الاسلام ابن زاوية غزال(الاقوش الشمسي)عام 1260في موقعة عين جالوت.
-أن البحيرة قد اشتهرت لدى العثمانيين بالثورة على الظلم
-أن دمنهور كان لها جهاد عنيف ضد الغزو الفرنسي لمصر راح ضحيته أكثر من خمس سكان المدينة المجاهدةفي معركة واحدة.
-أن دمنهور صاحبة الفضل الأكبر في الوقوف ضد مخططات الألفي (عميل الانجليز)و في تثبيت محمد علي في حكم مصر رغم رفض القوى الخارجية له.
-أن شعب البحيرة وحده (ادكو و ادفينا و رشيد و الحماد) قد استطاع –بفضل الله-هزيمة حملة فريزر الانجليزية عام 1807
- أن الإنجليز قد فشلو تماما في دخول مصر من جهتها الغربية سنة1882 و يرجع ذلك لصمود اهل البحيرة و مساندتهم للعرابيين
و نريد أن نذكر ببعض المعلومات في ختام ذلك العرض المختصر جدا لتكون قوة دافعة نحو الأفضل:
-أن دمنهور كانت عاصمة الوجه البحري الى أن تم توحيد القطرين
-أن الفتح الاسلامي لدمنهور و سقوط قلعة الرومان بسنطيس كان بداية انهيار الإحتلال الروماني لشمال افريقيا و دخول الإسلام اليه .
-أن قرية خربتا بالبحيرة كانت عاصمة اعتزال الفتنة التي وقعت ما بين الصحابة على اثر مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه
-أن من قتل قائد التتار الذين دمروا نصف العالم بطل الاسلام ابن زاوية غزال(الاقوش الشمسي)عام 1260في موقعة عين جالوت.
-أن البحيرة قد اشتهرت لدى العثمانيين بالثورة على الظلم
-أن دمنهور كان لها جهاد عنيف ضد الغزو الفرنسي لمصر راح ضحيته أكثر من خمس سكان المدينة المجاهدةفي معركة واحدة.
-أن دمنهور صاحبة الفضل الأكبر في الوقوف ضد مخططات الألفي (عميل الانجليز)و في تثبيت محمد علي في حكم مصر رغم رفض القوى الخارجية له.
-أن شعب البحيرة وحده (ادكو و ادفينا و رشيد و الحماد) قد استطاع –بفضل الله-هزيمة حملة فريزر الانجليزية عام 1807
- أن الإنجليز قد فشلو تماما في دخول مصر من جهتها الغربية سنة1882 و يرجع ذلك لصمود اهل البحيرة و مساندتهم للعرابيين